📚 *[القاعد الجليلة في التوسل والوسيلة (ص82)]*.
⬅وقال أيضاً : ولم يقل أحد الأئمة أنه يجوز أن يجعل الشيء واجباً أو مُستحباً بحديث ضعيف ، ومن قال هذا فقد خالف الإجماع .
📚 *[مجموع الفتاوى (1/250)]*
⛔ *قال الإمام إبن الجوزي* : *رحمه الله* .
⬅إن قوماً منهم القصاص كانوا يضعون أحاديث الترغيب والترهيب ، ولبَسَ عليهم إبليس بأننا نقصد حث الناس على الخير وكفهم عن الشر ، وهذا إفتأت منهم على الشريعة ؛ لأنها عندهم على هذا الفعل ناقصة تحتاج إلى تتمة ، ثم نسوا قوله ﷺ ❪ مَن كذب عليَّ مُتعمداً فليتبوأ مقعدَه من النار ❫ .
📚 *تلبيس إبليس : (ص124)*
⛔ *قال اﻹمام اﻷلباني رحمه الله*:
⬅ العمل بالضعيف فيه خلاف عند العلماء ، والذي أُدينُ الله به ، وأدعوا الناس إليه ، أنَّ الحديث الضعيف لا يُعمل به مُطلقاً لا في الفضائل ولا المُستحبات ولا غيرها .
📚 *صحيح الجامع الصغير وزيادته (1/49)*
⬅وقال أيضاً : فلا يجوز العمل بالحديث الضعيف لأنه تشريع ، ولا يجوز بالحديث الضعيف لأنه لا يُفيد إلا الظن المرجوح إتفاقاً ؛ فكيف يجوز العمل بعلته .
📚 *[سلسلة الأحاديث الضعيفة (2/52)]*
⛔ *وقال الامام مُقبل بن هادي الوادعي : رحمه الله* .
⬅والعلماء الذين فصلوا بين الحديث الضعيف في فضائل الأعمال وبينه في الأحكام والعقائد ، يقول الإمام الشوكاني رحمه الله في كتابه ( الفوائد المجموعة ) :【 إنه شرع ، ومن أدعى التفصيل فعليه بالبرهان 】، والأمر كما يقول الشوكاني رحمه الله ، والنبي ﷺ يقول : ❪ من حدَّثَ عني بحديث يرى أنه كذِّب فهو أحد الكذابين ❫ .
📚 *المصدر :*
*[المقترح في أجوبة أسئلة المصطلح (السؤال 213)(ص108)]*
ليست هناك تعليقات